ما حدا يد حك ولا يتملئس ........تيب يلي بدو يدحك يدحك بس بدون ملئسة اوك
عنجد جاي على بالي يكون عندي ئرد لاني بحسون كتير بريئين و حلوين
هيي شغلة غريبه نفسى فيها و جاي عبالي املكها ..ماحدا يتملئس بليز
المهم هلئ انا ئلتلكون شو جاي على بالي ؟
انتو تيب شو جاي على بالكون ؟ بس تكون شغلة غريبه
ششششششششي غرييييييييييييييب اوك
مو اي شي و بسسس....
الأسم:رورو
العمر:19
الجنس:أنثى
الهواية الأساسية:السباحة
اجميع المفضلات عند كم:أحب أطبخ :واكتر شيء احبو مساعدة الغير : اتفرج التلفزيون كتير :أحب شيء أسمو أجنبي مثل الأغاني :الفلام :شيء زي كذا
من اهم أصدقاكم في المنتدى:المير العام :والكل عامتن
أم بخصوص الملاحظة راح اجاوبكم:
انا لامتجوز ولامخطوبة بس لاكن أحب وعندي أستفسار :حبيبيإلى أنا احبو مرة مطفشني ما …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يسر ادارة منتدى عيون الشام ان تهنئ اعضائها الكرام بحلول شهر رمضان المبارك شهر الخير والمحبة شهر القران
اعادة الله علينا وعليكم بالمحبة والغفران
عندما تدرك المرأة أنها قد قدمت الكثير من التضحيات في علاقتها مع زوجها، فإنها تميل إلى لوم زوجها لعدم سعادتهما كزوجين. فهي تشعر بأنها قد قدمت الكثير ولم تتلق إلا القليل. وعلى المرأة التي قدمت الكثير والكثير دون مقابل أن لا تقوم بلوم زوجها فقط لأنها هي أيضاً قد ساهمت في هذا الحال. والانتقاد لا يفيد على كل الأحوال، وأفضل منه أن يشعر كل منهما بالقبول والتفهم والثقة والتعاطف والدعم والتأييد. وكم يفيد أن يقدم الرجل تأييده لزوجته وحتى عندما تبدو كأنها عاتبة عليه، وأن يستمع إليها وحتى عندما تظهر وكأنها تلومه على ما حدث. فهذا سيساعدها على بناء الثقة به، وعلى أن تكون صريحة معه، لأنها تلاحظ ما يقدمه لها من رعاية واحترام.
وبدل أن تبادر المرأة إلى لوم الرجل لأنه لم يقدم الكثير، فالأفضل أن تبدي له التقبل والمسامحة لتقصيره من تقديم الدعم لها، معتقدة أنه يحاول أن يبذل أكثر ويقدم أكثر. ولتتابع تشجيعه على تقديم المزيد من خلال تقدير قيمة القليل الذي يقدمه، وتتابع في طلب المزيد.
وعلى المرأة أن تنتبه إلى مقدار ما تقدمه هي، وتحاول أن تجعله متكافئاً مع ما يقدمه زوجها، ليس من خلال مطالبته بالمزيد دوماً، وإنما من خلال أن تضع هي حدوداً أحياناً لكمية ما تقدمه.
وكمثال على هذه الحالة لننظر في المثال التالي:
جاء زهير وزوجته ليلى إلى المعالجة بطلب من الزوجة، لأنها كانت غير سعيدة في زواجهما، وكانت تشتكي أنها قد بذلت الكثير من حياتها في هذا الزواج، إلا أن زوجها لم يبذل الكثير من الجهد خلال العشر سنوات من الزواج، وكانت تنتقده بأنه أناني وقليل الجهد، ولا يبالي بحاجات الآخرين، وبأنه غير عاطفي. ولقد ذكرت ليلى بأنها قد قدمت كل ما لديها وليس عندها مزيد لتقدمه، وأنها كانت تفكر بتركه والذهاب إلى بيت أهلها.
وقد دامت فترة العلاج ما يقارب الستة أشهر، حيث وصلا إلى مرحلة طيبة من العلاقة الزوجية، وذلك من خلال المرور في المراحل الثلاث التالية:
- المرحلة الأولى: الرغبة في التغيير
لقد شرح المعالج لزهير أن ما تشتكي منه زوجته هو الأشياء التي تراكمت خلال العشر سنوات من الزواج، وأن عليه إن أراد إنقاذ زواجه أن يقوم بالكثير من الاستماع إليها، من أجل أن يقنعها هذا بامكانية إنقاذ الزواج، وباستعدادهم لتقديم ما يحتاجه الأمر. وقد كانت الجلسات الأولى عبارة عن فرص تحدثت فيها ليلى عن مشاعرها، وحاول زهير أن يتعلم كيف يستمع بصبر وبشكل فعال ومؤثر.
وحاول أيضاً أن يفهم ما تريد زوجته أن تقول له، وهذا كان الجزء الأصعب من العلاج. وبعد أن استمع زهير إلى حقيقة مشاعر زوجته وآلامها وخيبة آمالها، فقد تحمّس لتغيير الوضع، وبذل ما يستطيع لتلبية حاجاتها، وبالتالي الوصول بالزواج إلى علاقة تملؤها المحبة والاحترام.
وقد احتاجت ليلى قبل أن تقدم شيئاً لإنقاذ هذا الزواج أن تشعر بأنها قد فُهمت، وبأن زهير قد فهم منها حقيقة مشاعرها، وعندها فقط استطاعا معاً الانتقال إلى المرحلة الثانية.
- المرحلة الثانية: المسؤولية
وكان على زهير في هذه الخطوة أن يتحمل مسؤولية تقديم التشجيع لزوجته، وكان عليها أن تتحمل مسؤولية إيضاح موقفها وماذا تريد أو لا تريد. فقام زهير بالاعتذار إلى زوجته لأنه لم يقدم لها التشجيع المطلوب الذي كانت تحتاجه، وبدأت هي تدرك خطأها في عدم إيضاح الحدود التي تقبلها أو لا تقبلها، مما جرأه هذا على تجاوز الحدود، بما قام به من بعض التصرفات كالصراخ أو الغضب أو رفض طلباتها.
صحيح أنه لم يكن مطلوباً منها في المعالجة أن تعتذر، إلا أنها اعترفت بأنها سمحت للأمر أن يخرج عن الطور من دون أن ترسم هي أيضاً حدوداً واضحة، وأقرت كذلك بمسؤوليتها عن تقديم الكثير والكثير، وبذلك كان كلاهما على استعداد لتعلم سلوك جديد من تقديم الدعم والتشجيع للطرف الآخر، من خلال احترام الحدود والضوابط.
- المرحلة الثالثة: التطبيق والممارسة
لقد كان على زهير أن يتعلم كيف يحترم حدود زوجته، وكان على ليلى أن تتعلم كيف تضع هذه الحدود. وكان عليهما معاً أن يتعلما كيف يعبر كل منهما عن مشاعره في صراحة وأمانة واحترام. واستعد كل منهما أن يمارس وضع الحدود واحترامها، ولا شك أنه قد تحدث بعض الأخطاء في هذه المرحلة.
ونذكر الآن بعض الأمثلة مما تعلما وقاما بممارسته:
ـ قامت ليلى بممارسة قولها: (إني لا أحب هذه الطريقة التي تتحدث بها. أرجو أن تكف عن رفع الصوت، وإلا فإني سأغادر الغرفة). ولقد اضطرت إلى مغادرة الغرفة عدة مرات حتى تعلم زهير احترام رغبتها وتغيير أسلوب كلامه.
ـ عندما كان زهير يطلب من ليلى أموراً لا تحب القيام بها، فقد تعلمت أن تقول: (لا، لأني أحتاج لبعض الراحة الآن). أو (إنني مشغولة الآن). وقد لاحظت أنه أصبح أكثر انتباهاً، لأنه بدأ يدرك كم هي تعبة أو مشغولة.
ـ لقد قالت له أنها تودّ الذهاب في نزهة، فقال لها أنه مشغول، إلا أنها عندما قالت بأنها ستذهب بنفسها مع الأولاد، ما كان منه إلا أن غيّر برامجه وذهب معهم.
ـ عندما كان يقاطعها عند حديثهما، فقد تعلمت أن تقول له: (أرجو أن تسمعني حتى أنتهي). فتعلم بعد قليل أن يستمع إليها بشكل أفضل.
ـ من الأمور الصعبة التي تعلمتها ليلى، أن تخبر زهيراً بما تريد منه.
لقد ظنت في البداية أنها لا تحتاج أن تقول له، وأن عليه أن يعرف بنفسه ماذا تريد. ولكنها علمت أنه أمر يغر واقعي أن تترك لزهير ليكتشف الأمر، وأن من مسؤولياتها أن تخبره بما تريد، هذا إذا أرادت لحاجاتها أن تتحقق.
ـ من الأمور الصعبة التي تعلمها زهير، هي كيف يحترم سلوك ليلى الجديد من دون أن يتوقع منها أن تعود إلى التصرفات القديمة، حيث تتركه يفعل ما يحلو له ومن دون تصحيح أو تقويم
زائر زائر
موضوع: رد: ((متى تبدأ حواء بانتقاد أدم)) الأحد أكتوبر 19, 2008 6:14 pm
لؤلؤه سوريه معلومات قيمه يعطيك الف عافيه
™® for ever ®™ المـديــر العــام
عدد الرسائل : 107 العمر : 35 العمل/الترفيه : السباحة - ركوب الخيل - برك دانس المزاج : على طول رواء يؤبشني الرواء تاريخ التسجيل : 08/08/2008
موضوع: رد: ((متى تبدأ حواء بانتقاد أدم)) الثلاثاء أكتوبر 21, 2008 3:44 am
شكراا على الموضوع الرائع يعطيكي الف الف عافية
زائر زائر
موضوع: رد: ((متى تبدأ حواء بانتقاد أدم)) الأربعاء أكتوبر 29, 2008 7:12 am
يسسسسسسسسسلمو ايديكي على الموضوع الحلو تقبلي مروري